متى يكون نفي النسب طعناً ومتى يكون من باب إنكار المُنكر
" نفي النسب بغير علم وحجة وبرهان هو طعن وقدح وباب من أبواب الكُفر , أما نفي دعاوي الأدعياء واللُصقاء بعلم وحجة وبرهان ودليل ومعرفة فهو من باب إنكار المنكر , ولا يُعد طعناً, وأرى أن تنزيه الأنساب من الدُخلاء مُلزم على كل من علم او وصله الخبر , وخاصة أهل النسب لما يترتب من ذلك من حقوق وواجبات , وكمال العمل يتم إن تم رد الدعي لأصله وعدم تركه مُعلقاً حتى لا يلتصق بأنساب أخرى "
مُداخلة من مقالة نُعدها ستصدر قريباً
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك