قاضي ارمنت
الحسن بن عبد الرحمن بن عمر بن الحسن بن علي بن إبراهيم بن محمد بن مرام التيمي الأرمنتي.
ترجمته من مصادر مختلفة
قاضي أرمنت الحسن بن عبد الرحمن بن عمر بن الحسن بن علي بن إبراهيم بن محمد بن مرام التيمي الأرمنتي.
كان من القضاة الفضلاء، تولى قضاء أرمنت، وهو من الأخيار الكرماء مع الفاقة والضرورة وحسن الأخلاق.
توفي بقوص سنة تسع وثلاثين وسبعمائة، وحمل إلى أرمنت، فدفن بها، ومولده، سنة سبع وثمانين وستمائة، بأرمنت.
ومن شعره:
بكفك الثقتان الخبر والخبر بأنك البغيتان السؤل والوطر
وفيك أثبتت الدعوى ببينة أقامها الشاهدان العين والأثر
يمناك يمن فكم ذا قد حوت ملحا يحار في وصفها الألباب والفكر
ندى ولينا وتقبيلا فواعجبا أمزنة أم حرير أم هي الحجر
قال كمال الدين جعفر الإدفوي: ولما مررت بأرمنت زرت قبره بظاهرها، ولم أدخل البلد ونظمت ارتجالا:
أتينا إلى أرمنت فانهل وابل من الدمع أجراه الكآبة والحزن
وجاوزتها كرها وأي إقامة بمغنى رعاه الله ليس به حسن
فتى كان يلقانا ببشر وراحة ولم نخش منه لا ملالا ولا منن
الوافي بالوفيات،(دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت،2000،ط 1،ج 12،ص 0)/
=====================
الحسن بن عبد الرحمن بن عمر بن الحسن ابن علي بن إبراهيم بن محمد بن مرام
الحسن بن عبد الرحمن بن عمر بن الحسن ابن علي بن إبراهيم بن محمد بن مرام التيمي الأرمنتي الشافعي وأرمنت، بفتح الهمزة وسكون الراء وفتح الميم وسكون النون وبعدها تاء ثالثة الحروف.
كان حسن الأخلاق، يجود في السعد والإملاق، خير كريم، لا يرحل عن مغنى الجود ولا يريم، تولى قضاء أرمنت، فما أتى قضية إلا وقيل له: أحسنت.
ولم يزل على حاله إلى أن تجرع كأس فقده، وانحل نظام عقده.
وتوفي رحمه الله تعالى بقوص سنة ست وثلاثين وسبع مئة؛ وحمل إلى أرمنت، ودفن بها.
ومولده سنة سبع وثمانين وست مئة بأرمنت.
قال كمال الدين جعفر الأدفوي: ولما مررت بأرمنت زرت قبره بظاهرها، ولم أدخل البلد، وقلت:
أتينا إلى أرمنت فانهل وابل من الدمع أجراه الكآبة والحزن
وجاوزتها كرها وأي إقامة بمغنى رعاه الله ليس به حسن
فتى كان يلقاها ببشر وراحة ولم نخش منه لا ملالا ولا منن
ومن شعر قاضي أرمنت المذكور:
بكفك الثقتان الخبر والخبر بأنك البغيتان السول والوطر
وفيك أثبتت الدعوى بيينة أقامها الشاهدان العين والأثر
يمنك يمن فكم ذا قد حوت ملحا يحار في وصفها الألباب والفكر
ندى ولينا وتقبيلا فواعجبا أمزنة أم حرير أم هي الحجر
قلت: شعر قاض.
أعيان العصر وأعوان النصر،(دار الفكر المعاصر، بيروت - لبنان / دار الفكر، دمشق - سوريا،1998،ط 1،ج 2،ص 197)/
=====================
الحسن بن عبد الرحمن بن عمر بن الحسن
الحسن بن عبد الرحمن بن عمر بن الحسن الحسن بن عبد الرحمن بن عمر بن الحسن بن علي بن إبراهيم بن محمد ابن مرام التيمي الأرمنتي ولد سنة 687 وكان فاضلا له نظم متوسط فمنه
بكتك الثقتان الحس والخبر بأنك البغيتان السؤل والوطر
بفيك أثبتت الدعوى ببينة أقامها الشاهدان العين والأثر
وكان حسن الأخلاق تولى قضاء أرمنت ومات بقوص سنة 739
الدرر الكامنة في أعيان المئة الثامنة،(مجلس دائرة المعارف العثمانية - صيدر اباد/ الهند،1972،ط 2،ج 1،ص 0)/
=====================

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك